Refer a friend and get % off! They'll get % off too.

فسحة بويكا

أذكر أن الرجل الغریب الذي كان دائمًا یعرف اسمي ویعیدني لأهلي في كل مرة هو نفسه الذي التقیته في الحرب، في المرة الأولى التي رأیته بها كنت في الصف الثاني الابتدائي، یومها كنت ضائعة تمامًا في قاع المدینة، ضائعة كذبابة حمقاء سقطت في بئر واسع من الحساء حتى الغرق، حملني على كتفه كالعلم الهش الذي یعلو الأعمدة الصلبة، وسار بي واثقًا، في الطریق اشترى لي لعبة جمیلة وبسكویتًا وظل یعتني بي حتى أعادني إلى أهلي.
كل یوم كنت أضیع، وكان هو نفسه من یعثر عليّ ویعیدني

You will get a PDF (648KB) file

$ 2.00

$ 2.00

Buy Now

Discount has been applied.

Added to cart