
اغتراب الأستاذ ليكة
On Sale
$18.00
$18.00
رجل غريب، يحمل أوجاعه وأوجاع الناس. يتحدى الفشل. ويحض على المقاومة. ولكنه ينتهي وحيدا. ويموت قتيلا وهو يحتض صخرة.
سافرَ وحيداً بلا عنوان، يحملُ معهُ المكانَ والوجدانَ، فأينما يحلُّ الأستاذ ليكة، تكون الأرض والمحبَّة له، فالمحرومون، كلُّ ما تحتَ السماءِ لهم وطن، الأستاذ ليكة لم يكُنْ يفتقدُ الشوقَ، فهو يحملُهُ معه كأيقونةٍ لا تكفُّ عن العزف، بعنادٍ ثابتٍ صارمٍ ودائم، أنَّ شوقَهُ هو ما يحياه وما زال نابضًا فيه، يحملُ كلَّ رغباتِنا. والوهمُ يسافرُ بهِ كحافلةٍ تنطلقُ نحوَ الغيابِ في طرقٍ لحقيقةٍ لا تعي، مستورةٌ بأحلامٍ عاجزةٍ ورمادٍ في العيون.
...
نسخة ورقية، تضم 182 صفحة
لا توجد نسخة إلكترونية من هذا الكتاب
سافرَ وحيداً بلا عنوان، يحملُ معهُ المكانَ والوجدانَ، فأينما يحلُّ الأستاذ ليكة، تكون الأرض والمحبَّة له، فالمحرومون، كلُّ ما تحتَ السماءِ لهم وطن، الأستاذ ليكة لم يكُنْ يفتقدُ الشوقَ، فهو يحملُهُ معه كأيقونةٍ لا تكفُّ عن العزف، بعنادٍ ثابتٍ صارمٍ ودائم، أنَّ شوقَهُ هو ما يحياه وما زال نابضًا فيه، يحملُ كلَّ رغباتِنا. والوهمُ يسافرُ بهِ كحافلةٍ تنطلقُ نحوَ الغيابِ في طرقٍ لحقيقةٍ لا تعي، مستورةٌ بأحلامٍ عاجزةٍ ورمادٍ في العيون.
...
نسخة ورقية، تضم 182 صفحة
لا توجد نسخة إلكترونية من هذا الكتاب