القدر
الأحلام ربما تكون أصدق من الواقع كل ما قفل أغلق جفوني أحلم وأحلم وأحلم وظلت الأحلام تكبر معي كانت مثل الفلم الذي أشاهده في التلفاز مع عائلتي ولكن في الحقيقة لم تستغرق سبع دقائق ولكنها تحمل الكثير من المشاهدات وهذا هبة من عند الله يقول المجتمع عن الأحلام أنها من باطن العقل أما هناك رأي آخر يقول منذ ما خلقني في بطن أمك قد مررتي بهذة الدنيا من أول ما تقولي واء لحد ما تفرقي الحياة....نجمة وهي بتتذكر أحلامها التي تري فيها هذا الشخص المقنع ودائما ينقذها ومرة يغطيها من العري ولم يظهر منه شيئا غير عيونه ودائما تشعر بالخوف والقلق من هذا الحلم ولم يعلمه غير أصدقائها وشقيقتها التي رسمت لها صورته المقنعة وإظهار عيونه فقد مثل ما يأتيها في الأحلام وهذا له دلالة سنعرفها من خلال الرواية