
فبصركَ اليوم حديد
فبصركَ اليوم حديد
قراءة باطنية في أصل الإنسان ومصيره ومعنى الوجود الأرضي
هل هذا الواقع هو كل الحقيقة، أم مجرد ظل في كهف كوني؟ ينطلق هذا الكتاب في رحلة باطنية جريئة، مشخصًا "هبوط" الإنسان من حالة الصفاء الأصلية إلى "عالم سفلي" مغلّف بالأوهام واحتمالات السيطرة الخفية. يكشف عن استراتيجيات لاستعادة "العفة الروحية"، وإدارة "الطاقة الحيوية" الكامنة (كالكونداليني وزيت المسيح)، والتحرر من القيود عبر الزهد وقتل الهوى. يتحدى الكتاب المسلمات حول المعرفة والمجتمع والزواج، ويستلهم من همس الطبيعة والغاية الكونية لصقل "كائن جسر" بين الأبعاد. الهدف؟ إيقاظ "بصرك الحديد" وتحقيق "السيادة الداخلية" كمفتاح للخروج النهائي نحو النور.
سيف سالم
192 صفحة