
خرزانة ابلة ميرفت
الحجم : 71 ميجا
المدة : 34 دقيقة
المهم فضلت سرحان فى رجلين ابلة ميرفت اللى رايحة جاية وانا حاسس نفس الاحساس اللى مريحنى اوى ده ومخدتش بالى ان الدور جه عليا عشان اقف واقول اسمى ومدرستى . كنت ضايع خالص فى رجلين ابلة ميرفت . وفجأة لقيت رجليها جاية ناحيتى . ولقيت ايدها نزلت على خدى الشمال فجأة بقلم خفيف خلانى اتخض . ولقيتها بتقولى : انت نمت ولا ايه ؟ قوم يلا قول اسمك . اتلخبطت ورحت قايم بسرعة قلت اسمى ومدرستى ورحت قاعد . وقام عمرو بعديا وانا مش واخد بالى من اللى حصل . ده ايد ابلة ميرفت هى اللى لطشتنى بالقلم . ايوة ايدها فعلا . ياااه . ايدها رقيقة اوى . اخدت نفس بشويش كده اتارى ريحة البرفان بتاعها لزقت فى وشى . الله . كانت ريحة تحفة فعلا . حسيت انى محظوظ ان ابلة ميرفت ضربتنى القلم الصغير ده . كان مسخن وشى شوية . يا سلام لو كانت ضربتنى جامد اكتر