الخيال المجنح
العقل ام العلم هو بيده مصباح الثقافة خطف الجهاز هذه المرة أسامة برياحا قويا كانت تحمل بين طياتها ليس رمالا بلا كتبا كثير الكتب قادم بقوة رهيب وبصوت قاتل ،كان منظرا بشعا اشعل فى نفس أسامة الفزع والرعب والأنبهار والذهول احساس مختلط ومتباين وبنفس قوة وسرعة الرياح . أما ما حوله والمكان الذى أصبح فيها قد خطف عقله إلى الجنون متى وصلت ؟وكيف وصلت والى هنا ؟ولماذا وصلت واين انا واين ايهاب وأمجد ،كأن مثلث برمودا قد نقله إلى مكان لايعرفه.