السماء بلورة زرقاء، ممتدة من الآفاق إلى الآفاق، في روايتنا هذه سيأتي من يسرق هذه البلورة العظيمة.
لا أحد يرى الشمس وهو تحت الظل، للشمس قدسيتها، لا تظهر لأحد حتى يكشف لها عن نفسه.
أما أنتم، القابعين تحت الظلال، هل تأمنونها؟ لا هي ليل ولا هي نهار، لو شاءت أن تبتعلكم لفعلت وأرسلتكم إلى العدم دون أن يهتز لها رمش.. الظلال لا رمش لها، في حين أن للشمس رموشاً تبث النور والحياة، فلماذا تبقون تحت هيمنة الظلام والموت؟!
باستخدامك منصة ذات أفنان الثقافية، هذا يعني موافقتك على استخدامنا للكوكيز، نحن نستخدمها لنقدم لك أفضل النتائج في الموقع
شكراً لك.
تم إرسال رسالتك بنجاح
شكراً لك!
تم إرسال النموذج الخاص بك. يرجى التحقق من بريدك الإلكتروني للحصول على نسخة من ردودك. إذا تم قبولك، فستتلقى رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط للدفع عند تسجيل الخروج.
تعذرت إضافة العنصر إلى سلة التسوق
كتابة مراجعة
بعد الشراء، يُرسل إيصال عبر البريد الإلكتروني يشمل رابط صفحة التنزيل المخصص لك. يُرجى زيارة صفحة التنزيل لتقييم هذا المنتج.