1. الخطوة الأولى: تنظيف الضجيج الداخلي
لأن الحدس صوت خافت… لا يُسمع في عقل مليء بالفوضى.
تأمل، خلوة يومية حتى 10 دقائق.
تقليل التشتيت الرقمي، الأصوات العالية، الكثرة في كل شيء.
التوقف عن السؤال الخارجي: “شو أعمل؟”… وبدلها: “شو قلبي عم يهمس؟”
2. الخطوة الثانية: وعي الجسد والإشارات
العين الثالثة ليس فقط طاقة عليا… جسدك بيحكيها بطريقته.
راقبي جسدك وقت اللقاءات، الكلام، الأماكن.
كل “شعور داخلي مفاجئ” = إشارة أولى من عينك الثالثة.
3. الخطوة الثالثة: تخفيف الكالسيوم وفتح الطاقة
الغدة الصنوبرية — المرتبطة بالعين الثالثة — تتكلّس بسبب: الفلورايد، كثرة السكر، التوتر.
استخدمي أعشاب مثل: شاي المورينغا، اللافندر، الكركم.
خصصي وقت للنوم المظلم، بدون شاشة.
استعيني بالصوت: تأملات صوتية على تردد Hz 963 تردد الصحوة الروحية.
4. السبليمنال: هل ينفع؟ وكيف؟
نعم، السبليمنال وسيلة داعمة ممتازة… لكنها وحدها لا تكفي.
اختاري سبيليمنال يحتوي توكيدات مثل:
"أنا أثق بحدسي"
"أسمح لعيني الثالثة أن ترى بوضوح"
"الكون يرشدني من الداخل"
اسمعيه في حالة استرخاء، بتركيز ناعم (يفضّل قبل النوم أو عند الاستيقاظ).
المهم: تشعري بالكلمات، مو بس تسمعيها.
🎧استمعي لهذا السبليمنال الجاهز لتجربة هذا الشعر في تفعيل و تعزيز العين الثالثة
سبليمنال تفعيل العين الثالثة – بوابتك إلى الحدس ...
ملاحظة: إذا كنتي حساسة طاقيًا، ممكن تحسي بنبض في الجبين أو أحلام قوية — هذا طبيعي.
5. علامات أنك بدأتي تفعّليها:
تحسي الناس قبل ما يحكوا
تحلمي أحلام واضحة، وفيها رموز
تحسي برغبة في الانعزال أو التأمل
ثقة عميقة بشعور داخلي بدون تفسير منطقي
وأخيرًا:
فتح العين الثالثة مش هروب للماوراء… بل عودة لنفسك الحقيقية.
تحتاج لطف، لا استعجال. لأن كل شيء سيظهر حين تكوني مستعدة للرؤية