! سيلفي مع الطبيعة… قبل أن تختفي

:مدة الفيديو⏳

!ثمانية عشر ثانية من البراءة… قبل أن يتحول المشهد إلى صدمة بيئية

:المغزى من الفيديو📌

طفل وطفلة يجلسان بجانب النهر، يبتسمان لصورتهم الجميلة التي تنعكس على المياه الهادئة، وكأنهما في عالم مثالي لا تشوبه شائبة. لحظة من السلام في حضن الطبيعة… أو هذا ما يبدو عليه الأمر

لكن الحقيقة تظهر شيئًا فشيئًا: إنها مجرد خدعة بصرية! ما ظنه الأطفال جنةً، ليس إلا جزءًا صغيرًا من صورة أكبر مليئة بالمصانع العملاقة، الدخان الأسود، الأشجار المقطعة، والمياه الملوثة

!إنه انعكاس كاذب… مرآة تعكس ما نريد أن نراه، وليس الحقيقة البشعة لما فعلناه بالكوكب

:الفئة المستهدفة🎯

الحكومات والمخططون البيئيون الذين يصرّون على دفن رؤوسهم في الرمال والاحتفال بمشاريع بيئية تجميلية فارغة -

المصانع والشركات الكبرى التي تدّعي "الاستدامة" بينما تحرق الغابات وتلوث الأنهار -

المستهلكون العاديون الذين يفضلون العيش في وهم "الطبيعة بخير" بدلاً من مواجهة الواقع -

!كل من يعتقد أن الأمور ليست بهذا السوء -

:الفئة المستفيدة من التوعية👥

الأطفال والجيل الجديد ليفهموا أن حماية البيئة ليست مجرد شعار، بل ضرورة حتمية -

الناشطون البيئيون لاستخدام الفيديو كأداة صادمة تفتح العيون على الكارثة البيئية -

المجتمعات المتضررة من التلوث التي تعيش هذا الواقع يوميًا، وتحتاج إلى مزيد من الدعم -

التربويون والإعلاميون لإدراج هذه الرسائل في المناهج التعليمية والبرامج الإعلامية -

:ختامًا💀

!لا تثق بانعكاس المياه… لأنه قد يكون مجرد كذبة جميلة تخفي خلفها الخراب الحقيقي