
!نزهة عائلية… وجريمة بيئية
:مدة الفيديو⏳
! اثنان وثلاثون ثانية من "الاستمتاع"، يليها 100 عام من التلوث
:المغزى من الفيديو📌
عائلة سعيدة تتنزه في أحضان الطبيعة، الأطفال يركضون، الضحكات تملأ المكان، والنار مشتعلة لتحضير ألذ حفلة شواء على ضفاف النهر أو وسط الأشجار الخضراء... مشهد مثالي، أليس كذلك؟
!لكن انتظر لحظة! عندما يحين وقت المغادرة، تختفي العائلة ويظهر الوجه الحقيقي للكارثة
!بقايا الطعام، أكياس البلاستيك، زجاجات المياه، الفحم المشتعل، وكل ما تحتاجه الطبيعة لتتمنى لو أن البشر لم يأتوا أصلًا
!الرسالة واضحة: البشر يحبون الاستمتاع بالطبيعة، لكنهم يكرهون احترامها
: الفئة المستهدفة 🎯
العائلات والمخيمون الذين يتركون المكان وكأن إعصارًا قد ضربه -
!السياح والرحالة الذين يعتقدون أن تنظيف المكان مهمة الطبيعة نفسها -
البلديات والحكومات التي تتجاهل فرض قوانين صارمة لحماية الأماكن الطبيعية -
!كل شخص يرمي نفاياته معتقدًا أن قطعة واحدة لن تؤثر -
:الفئة المستفيدة من التوعية👥
المنظمات البيئية التي يمكنها استخدام الفيديو في حملات التوعية حول التلوث الناتج عن السياحة غير المسؤولة -
المدارس والجامعات لتعليم الأطفال أهمية ترك المكان نظيفًا كما وجدوه -
البلديات والمسؤولون المحليون الذين يمكنهم تشديد العقوبات على السلوكيات التخريبية تجاه الطبيعة -
المتنزهات والمحميات الطبيعية التي تعاني من هذه السلوكيات يوميًا -