
وداعًا للأبد: صورة تذكارية لحيوان منقرض
: مدة الفيديو⏳
اربعة عشر ثانية تكفي لنعي مأساوي لأحد ضحايا البشرية من الكائنات الحية.
:المغزى من الفيديو📌
أمامنا صورة تذكارية لحيوان منقرض، كأننا نحضر جنازة رقمية لكائن كان يعيش بحرية، لكنه لم يتحمل "الكرم" البشري في التدمير والقتل والانقراض
الشريطة السوداء فوق الصورة تخبرنا بكل بساطة: "لقد مات !"، ولكن هذه ليست وفاة طبيعية، بل حكم إعدام صدر بحق هذا الكائن لأننا قررنا أن نزيل غابته، نلوث مياهه، أو نصطاده حتى آخر فرد منه
الآن، أصبح ذكرى... ربما في المتاحف أو كتب التاريخ البيئي، وربما حتى ننساه بعد فترة، تمامًا كما ننسى القضايا البيئية الكبرى وسط مشاغلنا اليومية السخيفة
🎯 الفئة المستهدفة:
البشر، خاصة أولئك الذين يعتقدون أن الكوكب ملكهم وحدهم -
الشركات التي تدمر البيئات الطبيعية وتحولها إلى مصانع ومزارع استثمارية -
الحكومات التي تسمح بالعبث بالطبيعة دون وضع قوانين صارمة -
الصيادون والمجرمون البيئيون الذين يفرحون بقتل الحيوانات النادرة -
: الفئة المستفيدة من التوعية👥
الأطفال والطلاب الذين يمكن أن يتعلموا أن الحيوان المنقرض لن يعود، وأن القادم يمكن إنقاذه -
الناشطون البيئيون الذين يمكنهم استخدام هذا الفيديو لصدم الناس بواقع الانقراض القاسي -
مؤسسات الحفاظ على الحياة البرية لتذكير الجميع بأن التهديدات البيئية حقيقية جدًا -
: ختامًا💀
مبروك أيها الإنسان، نجحت في إطفاء روح جديدة من هذا الكوكب! استمتع بالإنجاز، فربما يأتي يوم تجد فيه صورتك أنت بشريطة سوداء، لأنك لم تحترم قوانين الطبيعة!