جينوم العرب
On Sale
$25.00
$25.00
جينوم العرب
وجَدلية العَرب العارِبة والمُستعرِبة وعِلاقتهم العِرقية باليَهود (الكوهينيم)
مُلاحظة مُهمة: جميع الكتب الإلكترونية المسوقة هنا هي كُتب إلكترونية بصيغة (بي دي أف) وهي كبيرة الحجم ويصعب تنزيلها على ذاكرة جهاز الموبايل. وتنزيل الكتب يكون على جهاز اللابتوب أو الآيباد
Arab Genome
The pure Arabs and "Arabized Arabs" and their Genetic relationship with the Jews (cohanim)
* Disclaimer: All books sold here are digital books in PDF format, not paper books.
بحث مُختصر يتناول نتائج فحوصات الجينوم للسُلالات العِرقية للعرب ويتطرق للجدل القبلي القديم بين العرب القحطانية والعدنانية
هذا الكتاب يُمكن تصنيفه على أنه كتاب تاريخي (أركيولوجي جينالوجي) مُدعماً بنتائج فحوصات الجينوم البشري. أي يجمع بين مادة التاريخ وعلم الآثار بالإضافة إلى علم الأنساب. وهو يتألف من ستة أبواب؛ ويحوي الكتاب حوالي 400 صفحة. منها 300 صفحة مكتوبة. والـ 100 صفحة الباقية هي عبارة عن صور توضيحية، وجداول لعينات نتائج الحمض النووي الخاصة بسُلالات العرب وغيرهم مُقتبسة من مشاريع الجينوم.
وكنت قد أكملت مادة هذا الكتاب منذ عام 2020م؛ إلا أنني أجلت نشره لأسباب وجيهة. كان على رأسها، ضرورة التريث بانتظار المزيد من الدراسات والبحوث الجينية. وكذلك ترصد المزيد من نتائج فحوصات الجينوم وخاصة المُتعلقة بٍسُلالات العرب العِرقية.
خاصة أن مثل هذه النتائج الجينية المُتجددة تحتاج لمزيد من البحث والمُتابعة وترصد كل جديد.
وسيجد القارئ في هذا الكتاب دراسة تاريخية تعيد فهم (طبقات العرب) ومكوناتهم العِرقية القديمة؛ ومُقارنتها مع نتائج الجينوم البشري الحديثة، في مُحاولة للتوصل إلى جذور ومنابت هؤلاء العرب بشقيهم (العدناني) و(القحطاني).
وأنا في الحقيقة حاولت إحياء بعض تلك الجدلية القديمة التي نشبت بين العرب اليمانية وأقرانهم القيسية؛ في مُحاولة للتوصل إلى حقيقة هذا التصنيف العِرقي الذي هو أقرب للصراع الجهوي المكاني وليس القبلي.
قد تكون مادة هذا الكتاب مُعقدة على الناس البسطاء، كونها تتطرق إلى قضايا تاريخية قديمة، وتناقش مسألة جينية خاصة بتصنيف الأعراق البشرية وهذا المجال مازال مُعقداً بالنسبة للكثيرين. لهذا لن يُقبل على هذا الكتاب إلا أصحاب الاختصاص أو المُهتمين بموضوع الجينوم البشري ومن لديهم رغبة في معرفة تصنيف سُلالات العرب الجينية.
مع هذا سوف يجد القارئ المُبتدأ الذي يجد صعوبة في فهم فحوصات الجينوم، ومعرفة أنواع السُلالات العِرقية البشرية، وعلى أي السُلالات العِرقية يتكل العرب ... الخ شرحاً مُختصراً مُبسطاً لمُعطيات الجينوم البشري.
أما القارئ المعاصر الملول، فربما لن يجد ضالته في هكذا دراسات تاريخية مُرهقة بالنسبة له في هذا الزمن المُتسارع؛ لأنهُ يبحث عن المواضيع الخفيفة والمُثيرة للجدل التي تثير الفضول وتدفعه إلى اكتشاف المجهول. مع هذا ربما سيجد في موضوع التعرف على بعض السُلالات العِرقية لأدعياء العروبة من شتات الخزر، أمراً مُثيراً يستحق القراءة والبحث.
وبما أن الكتاب يتناول الجينوم البشري والتنوع السُلالي العربي؛ فسيبقى هناك سؤالاً مُعلقاً ضمن هذا التقديم للكتاب، ولن يجد الإجابة ما لم يتم الاطلاع على مادة الكتاب.
والسؤال هو: هل أصاب الشهيد ناصر السعيد حينما وصف آل سعود باليهود؟
أم أنه أخطأ في ما ذهب إليه؟
الجواب بين طيات هذا الكتاب.
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
وجَدلية العَرب العارِبة والمُستعرِبة وعِلاقتهم العِرقية باليَهود (الكوهينيم)
مُلاحظة مُهمة: جميع الكتب الإلكترونية المسوقة هنا هي كُتب إلكترونية بصيغة (بي دي أف) وهي كبيرة الحجم ويصعب تنزيلها على ذاكرة جهاز الموبايل. وتنزيل الكتب يكون على جهاز اللابتوب أو الآيباد
Arab Genome
The pure Arabs and "Arabized Arabs" and their Genetic relationship with the Jews (cohanim)
* Disclaimer: All books sold here are digital books in PDF format, not paper books.
بحث مُختصر يتناول نتائج فحوصات الجينوم للسُلالات العِرقية للعرب ويتطرق للجدل القبلي القديم بين العرب القحطانية والعدنانية
هذا الكتاب يُمكن تصنيفه على أنه كتاب تاريخي (أركيولوجي جينالوجي) مُدعماً بنتائج فحوصات الجينوم البشري. أي يجمع بين مادة التاريخ وعلم الآثار بالإضافة إلى علم الأنساب. وهو يتألف من ستة أبواب؛ ويحوي الكتاب حوالي 400 صفحة. منها 300 صفحة مكتوبة. والـ 100 صفحة الباقية هي عبارة عن صور توضيحية، وجداول لعينات نتائج الحمض النووي الخاصة بسُلالات العرب وغيرهم مُقتبسة من مشاريع الجينوم.
وكنت قد أكملت مادة هذا الكتاب منذ عام 2020م؛ إلا أنني أجلت نشره لأسباب وجيهة. كان على رأسها، ضرورة التريث بانتظار المزيد من الدراسات والبحوث الجينية. وكذلك ترصد المزيد من نتائج فحوصات الجينوم وخاصة المُتعلقة بٍسُلالات العرب العِرقية.
خاصة أن مثل هذه النتائج الجينية المُتجددة تحتاج لمزيد من البحث والمُتابعة وترصد كل جديد.
وسيجد القارئ في هذا الكتاب دراسة تاريخية تعيد فهم (طبقات العرب) ومكوناتهم العِرقية القديمة؛ ومُقارنتها مع نتائج الجينوم البشري الحديثة، في مُحاولة للتوصل إلى جذور ومنابت هؤلاء العرب بشقيهم (العدناني) و(القحطاني).
وأنا في الحقيقة حاولت إحياء بعض تلك الجدلية القديمة التي نشبت بين العرب اليمانية وأقرانهم القيسية؛ في مُحاولة للتوصل إلى حقيقة هذا التصنيف العِرقي الذي هو أقرب للصراع الجهوي المكاني وليس القبلي.
قد تكون مادة هذا الكتاب مُعقدة على الناس البسطاء، كونها تتطرق إلى قضايا تاريخية قديمة، وتناقش مسألة جينية خاصة بتصنيف الأعراق البشرية وهذا المجال مازال مُعقداً بالنسبة للكثيرين. لهذا لن يُقبل على هذا الكتاب إلا أصحاب الاختصاص أو المُهتمين بموضوع الجينوم البشري ومن لديهم رغبة في معرفة تصنيف سُلالات العرب الجينية.
مع هذا سوف يجد القارئ المُبتدأ الذي يجد صعوبة في فهم فحوصات الجينوم، ومعرفة أنواع السُلالات العِرقية البشرية، وعلى أي السُلالات العِرقية يتكل العرب ... الخ شرحاً مُختصراً مُبسطاً لمُعطيات الجينوم البشري.
أما القارئ المعاصر الملول، فربما لن يجد ضالته في هكذا دراسات تاريخية مُرهقة بالنسبة له في هذا الزمن المُتسارع؛ لأنهُ يبحث عن المواضيع الخفيفة والمُثيرة للجدل التي تثير الفضول وتدفعه إلى اكتشاف المجهول. مع هذا ربما سيجد في موضوع التعرف على بعض السُلالات العِرقية لأدعياء العروبة من شتات الخزر، أمراً مُثيراً يستحق القراءة والبحث.
وبما أن الكتاب يتناول الجينوم البشري والتنوع السُلالي العربي؛ فسيبقى هناك سؤالاً مُعلقاً ضمن هذا التقديم للكتاب، ولن يجد الإجابة ما لم يتم الاطلاع على مادة الكتاب.
والسؤال هو: هل أصاب الشهيد ناصر السعيد حينما وصف آل سعود باليهود؟
أم أنه أخطأ في ما ذهب إليه؟
الجواب بين طيات هذا الكتاب.
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
